Kamala Dreams

نحنُ عائلةٌ من خمسةِ أشخاص. (الأطفال: صبيّ في الـ 7 وفتاةٌ في الـ 10وفتاةٌ في الـ 11) لقد سافرنا مع عائلة كبيرة، عائلة أختي (الأطفال: صبيّ في الـ 11 وفتاةٌ في الـ 12) وأبونا وأمّنا. بعد تصفح شبكة الإنترنت في فبراير من العام 2010، فقد أتينا إلى هذ الفندق اللطيف المملوك من قبل عائلة على شاطئ كامالا. إنه قريبٌ من الشاطئ، (خدمةٌ ممتازة وطعام جيدٌ أيضاً). لقد كانت الآراء التقييمية الجيدة من المسافرين الآخرين مهمة، وهو يقع بالقرب من مناطق تسوقٍ ومطاعم وكذلك حوض سباحة. وبوجود 5 أطفال فقد دعت الحاجة لأن يكون آمناً. في العادة عندما نقرأ عن فنادق نذهب إليها، يكون النصّ في صفحات البداية مختلفاً تماماً عن تجاربنا. بينما في هذا الفندق، فقد حصلنا على ما توقعناه وأكثر. غرفٌ جيدةٌ نظيفة وطاقم موظفين متعاون. أقمنا لمدة 23 يوم، وقد كان الأطفال سعداء. الشيء الوحيد الذي لم يعجبني كان الرأي التقييميّ السابق المعنون "ليس جيداً كفايةً ببساطة" فقد كنت خائفاً من أن نكون قد حجزنا فندقاً سيئاً! لربما كان ذلك المسافر بطلاً عالمياً؟ أنا لا أعرف، ولكني أظنّ على الأغلب بأنه قد كان في فندقٍ آخر وأخطأ في الإسم. لقد قضينا رحلة ممتازة، ولم نصادف مشاكل لذا ننصح بهذا الفندق لأي من المسافرين، سواء كانوا كباراً أو صغاراً أو عازبين أو عائلةً كبيرةً مثل عائلتنا! ونأملُ أن نعود العام القادم! آسف لإنكليزيتي، فأنا غير قادر على كتابة رأي تقييمي مثل ذلك المكتوب في 18. ديسمبر 2010، فكان على تلك العائلة أن تقيم في غرفتنا. وأوافق على كلّ شيء جيدٍ ذكره. ملاحظة! كان مساء ليلة رأس السنة على الشاطئ رائعاً. رون من النرويج، مع عائلةٍ كبيرة.